• يؤكد خبراء الإدارة، أن التغيير هو فن التحول من نقطة معلومة إلى نقطة معلومة، وأن ضمانة نجاحه أن يكون حلا استراتيجيا نحو التفوق والأفضل، ومستمرا لا ثابتا، وأن ينطلق من مبدأ القوة وليس الضعف.
• لا يراودنا الشك لحظة واحدة في أن صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب، يملك القدرة بمساعدة بعض الجهات الحكومية الأخرى على وضع الخطط الكفيلة بعودة مسيرة رياضية تعثرت سنوات إلى سابق عهدها، وربما أفضل مما كانت عليه، منطلقا من دعم لا محدود من الدولة لقطاع الشباب والرياضة.
• إذاً، الأمير نواف وضع الحلول الاستراتيجية للمستقبل، وينطلق في التغيير بقوة تتمثل في دعم الدولة المادي والمعنوي، ورغبة الجماهير في إحداث نقلة للرياضة السعودية، التي ارتبكت خططها وساءت نتائجها إلى حد أثار حفيظة أبناء الوطن.
• نؤمن أن السياسات المعتمدة على الورق، تحتاج إلى التنفيذ الجيد الذي يترجمها على أرض الواقع، وهذا يقودنا إلى سؤال: هل من تم اختيارهم لتطبيق هذه السياسات هم الأكفأ، وهل نحن بحاجة الانتظار إلى أن نكتشف ـ لا سمح الله ـ أن من بينهم من لا يستطيع التنفيذ، ومن ثم نعود إلى حقل تجارب الكفاءات.
• أعتقد ـ ووفق ما يؤكده خبراء الإدارة ـ أن التغيير المستمر يعطي السياسات دفعة قوية نحو التنفيذ، أي أن المطلوب إعفاء أي قيادي رياضي من مهمته، متى ثبت أنه غير قادر على التنفيذ الذي يحقق الأهداف التي من أجلها وضعت هذه السياسات التي استغرقت وقتا طويلا إلى أن أقرت.
• إذا ارتهنا للمجاملة في هذا الوقت الذي تعيش فيه الرياضة السعودية أزمة صعبة، فإننا لن نحقق أي نجاحات، بل ستعود علينا هذه السياسات بكثير من الخيبات التي عانت منها الرياضة السعودية، وجعلت دولا من حولنا أقل إمكانيات وكفاءات تتفوق علينا، لأنها طبقت مبادئ إدارية تعتمد على وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، بعيدا عن المجاملة والمحسوبية.
• بصدق، نحن قادرون على النهوض بمسؤولياتنا تجاه الوطن، وتحسين صورته رياضيا في المحافل الإقليمية والدولية، ومن تم اختيارهم، يمثلون كل غيور على مستقبل الرياضة السعودية، وسيحاسبون وهذه من أبسط حقوق المواطنة، ويوضعون تحت المجهر، إلا أن الأمنية أن يأتي الإعفاء سريعا لمن لا يستطيع الاضطلاع بمسؤولياته، قبل أن يكتشف أمره ويجلد بسياط الإعلام.
• الرياضيون يتألمون لما آل إليه الوضع الرياضي، وجاءت تغييرات الأمير نواف استجابة لهذه الآلام، لكن الخوف أن لا نحرك ساكنا، فلا زال بيننا من هم الأقدر والأكفأ على تنفيذ السياسات والخطط، ممن حيدتهم عصبية الأندية عن المشاركة ووضعتهم على الرف.
• لا يراودنا الشك لحظة واحدة في أن صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب، يملك القدرة بمساعدة بعض الجهات الحكومية الأخرى على وضع الخطط الكفيلة بعودة مسيرة رياضية تعثرت سنوات إلى سابق عهدها، وربما أفضل مما كانت عليه، منطلقا من دعم لا محدود من الدولة لقطاع الشباب والرياضة.
• إذاً، الأمير نواف وضع الحلول الاستراتيجية للمستقبل، وينطلق في التغيير بقوة تتمثل في دعم الدولة المادي والمعنوي، ورغبة الجماهير في إحداث نقلة للرياضة السعودية، التي ارتبكت خططها وساءت نتائجها إلى حد أثار حفيظة أبناء الوطن.
• نؤمن أن السياسات المعتمدة على الورق، تحتاج إلى التنفيذ الجيد الذي يترجمها على أرض الواقع، وهذا يقودنا إلى سؤال: هل من تم اختيارهم لتطبيق هذه السياسات هم الأكفأ، وهل نحن بحاجة الانتظار إلى أن نكتشف ـ لا سمح الله ـ أن من بينهم من لا يستطيع التنفيذ، ومن ثم نعود إلى حقل تجارب الكفاءات.
• أعتقد ـ ووفق ما يؤكده خبراء الإدارة ـ أن التغيير المستمر يعطي السياسات دفعة قوية نحو التنفيذ، أي أن المطلوب إعفاء أي قيادي رياضي من مهمته، متى ثبت أنه غير قادر على التنفيذ الذي يحقق الأهداف التي من أجلها وضعت هذه السياسات التي استغرقت وقتا طويلا إلى أن أقرت.
• إذا ارتهنا للمجاملة في هذا الوقت الذي تعيش فيه الرياضة السعودية أزمة صعبة، فإننا لن نحقق أي نجاحات، بل ستعود علينا هذه السياسات بكثير من الخيبات التي عانت منها الرياضة السعودية، وجعلت دولا من حولنا أقل إمكانيات وكفاءات تتفوق علينا، لأنها طبقت مبادئ إدارية تعتمد على وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، بعيدا عن المجاملة والمحسوبية.
• بصدق، نحن قادرون على النهوض بمسؤولياتنا تجاه الوطن، وتحسين صورته رياضيا في المحافل الإقليمية والدولية، ومن تم اختيارهم، يمثلون كل غيور على مستقبل الرياضة السعودية، وسيحاسبون وهذه من أبسط حقوق المواطنة، ويوضعون تحت المجهر، إلا أن الأمنية أن يأتي الإعفاء سريعا لمن لا يستطيع الاضطلاع بمسؤولياته، قبل أن يكتشف أمره ويجلد بسياط الإعلام.
• الرياضيون يتألمون لما آل إليه الوضع الرياضي، وجاءت تغييرات الأمير نواف استجابة لهذه الآلام، لكن الخوف أن لا نحرك ساكنا، فلا زال بيننا من هم الأقدر والأكفأ على تنفيذ السياسات والخطط، ممن حيدتهم عصبية الأندية عن المشاركة ووضعتهم على الرف.